THE DEFINITIVE GUIDE TO أنواع المدراء في العمل

The Definitive Guide to أنواع المدراء في العمل

The Definitive Guide to أنواع المدراء في العمل

Blog Article



يمكن قياس أهمية وظيفة الشخص من خلال عدد الأفراد الذين يقعون تحت مسؤوليته في الهيكل التنظيمي للمؤسسة.

يواجه العديد من الموظفين مشكلة عدم قدرتهم على التعامل مع مدرائهم في العمل لعدة أسباب تتعلَّق بشخصية المدراء وطباعهم الصعبة، من خلال السطور القادمة سنُعرِّفك على بعض الشخصيات التي يتميَّز بها المدراء، وطرق التعامل الصحيح مع كل شخصيَّة منهم.

لا يستطيع الموظفون إحداث توازن بين العمل والحياة الخاصة عندما يقضون الكثير من الوقت في العمل، وعدم وجود وقت كافٍ لحضور المشكلات الشخصية مع العائلة والأصدقاء، وهو ما يؤدي إلى إصابتهم بالإجهاد والإرهاق، أو نقص الحافز لديهم، أو شعورهم باللامبالاة في حياتهم المهنية.

وقد يتولى بعضهم مهاماً إضافية، مثل تدريب الطهاة الجُدد، بيد أن الهدف الأساسي هو أن يستمر الطهاة الماهرين في القيام بعملهم ببراعة متزايدة. فدونهم، لا يمكن للمطعم أن يقدم طبقه التجاري الخاص أو يحافظ على تقديم الخدمة على مدار الساعة.

يمكن منع التعديات السلوكية في مكان العمل من خلال فحص تاريخ الموظفين المُحتملين، ومعرفة ما إذا كان لديهم ماضِ عنيف.

يتعرّض الموظفين للكثير من المضايقات في العمل وغالباً ما تكون هذه المضايقات صادرة عن المدراء حيث هناك مدراء إيجابيين في التعامل والتفاهم وهناك مدراء سلبيين في تعاملهم مع الموظفين، وبما أن المدير هو أعلى سلطة في العمل من المهم أن نكسب وده ورضاه ولذلك سنستعرض أنواع المدراء وأهم طرق التعامل معهم.

ماذا تعرف عن القوى التنافسية لبورتر؟.. أداة أساسية لصانعي القرار

فيما يلي بعض الأمور التي يمكنها المساعدة على تجنب تدخل الإدارة الزائد عن الحد

هذه الطريقة لا يمكن إغفالها في دليل التعامل مع المدير؛ إذ سوف تساعدك في إبقاء الأمور تعرّف على المزيد بنصابها، وستجنبك الكثير من المشاكل والمعضلات التي قد تقع في المستقبل.

تتعلَّق القيادة بوجود رؤية وبث تلك الرؤية للأتباع وإشعارهم بمدى أهميتها، ومن الوسائل التي قد يستخدمها القادة لجذب انتباه أتباعهم وإثارة عواطفهم وتوضيح المهام والتحديات التي قد تواجههم: أسلوب المخاطبة والمناقشة العقلانيّة وسرد القصص والخبرات السابقة وغيرها، تساعد هذه الوسائل القائد على التأثير على وجهات نظر أتباعه ودافعيتهم وسلوكياتهم. أساليب القيادة القائمة على التأثير لقد درس العديد من الكتاب والباحثين كيف بإمكان القادة استخدام القوى بما يتناسب مع متطلَّبات المواقف المختلفة. تُشير إحدى وُجهات النظر إلى أنَّ أعضاء وموظفي المؤسسات التقليدية يتوقَّعون أن يُبلَّغوا بما يجب عليهم القيام به، وهم مستعدُّون لاتباع التوجيهات الدقيقة. في المقابل، فإنَّ الأفراد الذين يُفضِّلون المؤسسات التي تسمح بمشاركة الموظفين وتفاعلهم على نطاق واسع يرغبون في اتخاذ قراراتهم بأنفسهم، ويتوقَّعون من قادتهم أن يسمحوا لهم بذلك، وهم مستعدُّون لتحمُّل مسؤوليّة قراراتهم وأعمالهم. نستنتج من ذلك أنَّ بإمكان القائد استخدام سلطته واستغلالها بطرق متنوعة. نموذج تانينباوم وشميت ابتكر العالمان تانينباوم وشميت في خمسينيات القرن العشرين ما يُعرف بنظرية الخط المستمر في القيادة، والتي تتدرَّج فيها أساليب القيادة من استخدام السلطة الاستبداديّة إلى إعطاء حرية كبيرة جدًّا للموظفين، وقد أدخل الباحثون بعد ذلك تعديلات على نموذج تانينبوم وشميت من خلال تصنيف أساليب القيادة إلى ثلاث فئات، هي: الاستبدادية (القائد هو مركز السلطة)، والتشاركية (يتشاور القائد مع الموظفين ويسمح لهم بالمشاركة)، والحكم الحر (تُسند المهام إلى أعضاء المجموعة والذين يُحدِّدون بأنفسهم كيف سيؤدُّون تلك المهام، ويتخلَّى القائد عن أداء أدواره القيادية).

بالطبع هناك نوعان من المعايير لتبرير وضع شخص ما في منصب بفريق الإدارة الخاص بك، الأول: التأكد من أن الشخص يمتلك التدريب والمهارات اللازمة للقيام بالوظيفة، الثاني: أن يكون لدى الشخص سجل حافل لإثبات مواهبه أو موهبتها.

قد لا يصل الشخص الذي يظل في مركز الإدارة الوسطى لفترة طويلة إلى مستوى الكفاءة المتوقع.

إدلاء أحد الموظفين بتعليقات أو إيماءات جنسية تجاه الآخرين، وهو ما ينتج عنه شعور الموظفين بالمضايقة وعدم الارتياح.

طلال أبو غزالة.. أيقونة الأعمال العربية وصاحب الإمبراطورية العالمية

Report this page